أريد رحمة لكياني....لضياعي..رحمة تحطم ذاتي ....تمتد و تعبر الوجود ...تنحر الأشواق عند أقدام الآلهة ...في يوم تنسى فيه الآلهة ما معنى الرحمة ما معنى تحدي الزمان ...ما معنى أن أموت وأعيش في لحظة واحدة...أن أبكي و أضحك في ليل مميت..أن تقف الحياة بين حقارة أفكاري و جنون أفكارك...و تزاحم أفكاري المنطقية التي لا وجود لها في عالمك
أفكارك المجنونة و أفكاري التي حاربت الجنون تقع في لحظة بين يديك بل بين أنامل الموت
و ها أنا انتظر... رحمة تخبرني ...بل تبعد عني صراع الأفكار بين ماض و حاضر و مستقبل ....بين ذاتي ونفسي
أمازلت أموت مع كل نظرة من عيونك؟؟أم أنني مللت الموت مللت الانتظار
أمازالت عيوني تعشق دمعها و تنهدها في آخر ليلها ؟؟؟أم أنها الآن تموت شوقا للبكاء والدموع شوقا تنهار أمامه الحروف تعجز أوراقي التي أسخرها لك يا حبيبي
ماذا؟؟حبيبي؟؟
ما تلك الكلمة أأنت حقا حبيبي؟؟أم أنه لقب متداول بين شفاه الخيال و عقول السفهاء؟؟؟
والآن..أمازالت أشواقي تحتضر في قلبي اليائس لهفة أن ارجف خشوعا أم أنها ماتت منذ زمن بعيد ؟؟
هل أحبك؟؟إلى متى؟؟إلى متى سأحبك؟؟إلى متى سيكون البكاء صلاة لي وعبادة لا استطيع انتزاعها من روحي... من داخلي؟؟؟
وهل سأتخلص من صلاتي عند لحظة اللقاء و يال خوفي من لحظة اللقاء بل لحظة الضعف ..التي تدفعني إلى ابتزاز روحي الهائمة و قتل ذاتي ..
ماذا؟؟لقد سمعت صوتا من أعماقي بتنهيدة خفيفة و أنة عذبة بل قاهرة و رأيت دمعا ينهمر من عيون لا تعرف ماذا تريد و صوت يحارب الدمار ولكن لم يستفد شيئا
ذلك الصوت يقول اتركيه
وإذا تركته ؟؟هل يا ترى سأمنح لقب الخائنة باحتراف إذا ما غدرته
أم سأنتظر أن أقتل بسيوف الانتظار كي لا أكون خائنة ؟؟؟
نعم أنا خائنة أمنح تفكيري لغيرك أمنح حزني لأشخاص لا وجود لهم في عالمي ...أمنح الأمل لعيون لا اعرفها و امنح الأمل لذاتي بأن أعرفها و أكمل بقية حياتي معها رامية خلفي أهاتك و تنهدك و اشتياقك بل و اشتياقي
أحبك ولا احبك فما الحل؟؟؟
هي الخاطرة من تأليفي بليز الرد بصراحة
Dark Evil
laila
أفكارك المجنونة و أفكاري التي حاربت الجنون تقع في لحظة بين يديك بل بين أنامل الموت
و ها أنا انتظر... رحمة تخبرني ...بل تبعد عني صراع الأفكار بين ماض و حاضر و مستقبل ....بين ذاتي ونفسي
أمازلت أموت مع كل نظرة من عيونك؟؟أم أنني مللت الموت مللت الانتظار
أمازالت عيوني تعشق دمعها و تنهدها في آخر ليلها ؟؟؟أم أنها الآن تموت شوقا للبكاء والدموع شوقا تنهار أمامه الحروف تعجز أوراقي التي أسخرها لك يا حبيبي
ماذا؟؟حبيبي؟؟
ما تلك الكلمة أأنت حقا حبيبي؟؟أم أنه لقب متداول بين شفاه الخيال و عقول السفهاء؟؟؟
والآن..أمازالت أشواقي تحتضر في قلبي اليائس لهفة أن ارجف خشوعا أم أنها ماتت منذ زمن بعيد ؟؟
هل أحبك؟؟إلى متى؟؟إلى متى سأحبك؟؟إلى متى سيكون البكاء صلاة لي وعبادة لا استطيع انتزاعها من روحي... من داخلي؟؟؟
وهل سأتخلص من صلاتي عند لحظة اللقاء و يال خوفي من لحظة اللقاء بل لحظة الضعف ..التي تدفعني إلى ابتزاز روحي الهائمة و قتل ذاتي ..
ماذا؟؟لقد سمعت صوتا من أعماقي بتنهيدة خفيفة و أنة عذبة بل قاهرة و رأيت دمعا ينهمر من عيون لا تعرف ماذا تريد و صوت يحارب الدمار ولكن لم يستفد شيئا
ذلك الصوت يقول اتركيه
وإذا تركته ؟؟هل يا ترى سأمنح لقب الخائنة باحتراف إذا ما غدرته
أم سأنتظر أن أقتل بسيوف الانتظار كي لا أكون خائنة ؟؟؟
نعم أنا خائنة أمنح تفكيري لغيرك أمنح حزني لأشخاص لا وجود لهم في عالمي ...أمنح الأمل لعيون لا اعرفها و امنح الأمل لذاتي بأن أعرفها و أكمل بقية حياتي معها رامية خلفي أهاتك و تنهدك و اشتياقك بل و اشتياقي
أحبك ولا احبك فما الحل؟؟؟
هي الخاطرة من تأليفي بليز الرد بصراحة
Dark Evil
laila